مع انتشار الصور التي تعتمد على الخدع البصرية، يلجأ البعض إلى ربط تلك الصور بتحليل شخصية من يدرسها. فما تراه أولاً قد يكشف الكثير عن جوانب شخصيتك، وتنتشر هذه الصور بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، ومنها الصورة هذه.عندما تلقي نظرة سريعة على الصورة، قد تظهر واضحة ومفهومة. ولكن إذا فحصتها بعناية، ستكتشف أنها تحتوي على صورتين إضافيتين. وحسبما تقول الدراسات، فما تلاحظه في البداية قد يكشف الكثير عن شخصيتك الخفية.الزوجان المسنان
1- إذا رأيت الزوجين المسنين أولاً، فإنك تعبر عن رغبتك في الاطلاع على الصورة الكاملة للحياة، مع عدم الاهتمام بالتفاصيل السطحية والتركيز على الأهم. تتميز برؤية واسعة واستراتيجية تجعلك مؤهلاً للأدوار القيادية حيث تبرز الرؤية الشاملة. تتميز بمهارات التخطيط وتفضل التركيز على المسائل الكبيرة بدلاً من الجوانب الإدارية الصغيرة.رجلان وامرأة
2- إذا رأيت الرجلين والمرأة داخل الصورة أولاً، فإن اهتمامك بالتفاصيل يتجاوز التصور العادي، حيث تفكيرك ينصب على النواحي الدقيقة والمخفية. تتميز بقدرتك على مراقبة التفاصيل بعناية فائقة وعدم تفويت أي شيء دون مراقبته. تتقن التخطيط بدقة فائقة، وربما تكون ميلاً للتفرس في التفاصيل بشكل مفرط، حيث تفضل العمل بمستوى عالٍ من الدقة والتمحيص في كل شيء.
<><>
وصـ,,ـايا النبي ( 1 )
ولا تنـ,,ـام بين الجالسين ،
ولا تضـ,,ـع يدك على خد
ولا تشـ,,ـبك أصابعك ،
ولا تنهـ,,ـش الخبز مثل اللحـ,,ـم ،
الوصـ,,ـايا ( 3 )
عليك بقراءه سوره يس
ما قراءها جائـ,,ـع إلا يشبع
ولاعطشان إلا روي
ولا عـ,,ـريان إلا كساه الله
ولا عـ,,ـازب إلا تزوج
دعاء قضاء الحاجة:
اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك
<><>
اصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علَّمتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزْني وذَهابَ هَمِّي.
اللهمَّ مالكَ الملكِ تُؤتي الملكَ مَن تشاءُ، وتنزعُ الملكَ ممن تشاءُ، وتُعِزُّ مَن تشاءُ، وتذِلُّ مَن تشاءُ، بيدِك الخيرُ إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ. رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما، تعطيهما من تشاءُ، وتمنعُ منهما من تشاءُ، ارحمْني رحمةً تُغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك.
اللهمَّ إني أسالُك بأنَّ لك الحمدُ، لا إله إلَّا أنتَ وحدَك لا شريكَ لك، المنّانُ، يا بديعَ السماواتِ والأرضِ، يا ذا الجلالِ والإكرامِ، يا حيُّ يا قيومُ، إني أسالكَ الجنة، وأعوذُ بك من النارِ.